رواية جوازة بالتدبيس
هى الرواية الاولى للكاتبة حسناء محمود
والقصة بتبدى ف شقه فخمه ف المعادى
تعالوا نشوف
مصطفى : يااااااااااه اخيرا اخيرا بقيتى مراتى الحمد
تعالى نصلى ركعتين نبتدى بيهم حياتنا وانتى بالفستان كدا
ايه انتى سرحانه ولا ايه
مها : ها لا ابدا معاك
مصطفى : طب يلا عشان نتوضى
بعد شويه
مصطفى : الحمد
ربنا يتقبل
مها : يا رب
مصطفى : طب مش هتغيرى هدومك
مها انتى معايا ؟
مها : اه
مصطفى بابتسامه : طب ما تيجى نكسر جو الخوف والكسوف دا ونقف ف البلكونه
انا عملتها كبيره مخصوص عشان عارف من زمان انك بتحبى البلكونات
مها : شكرا
مصطفى : طب تعالى افرجك
ونكمل روايه جوازة بالتدبيس
وفـى مكان تانى
الام : انا قلقانه اوى يا احمد ع البت
الاب : ليه ياستى هى مخطوفه دى اتجوزت
الام : منا عارفه انها اتجوزت بس غصب عنها
الاب : يوووووووووه هنرجع نتكلم ف الموضوع دا تانى
يعنى عجبك الصايع اللى كانت بتحبه دا ميقدرش يبقى راجل ويفتح بيت
يعنى عجبك الصايع اللى كانت بتحبه دا ميقدرش يبقى راجل ويفتح بيت
الام : لا مش عجبنى بس ع الاقل كنا نسبها تختار حد تانى
الاب : صدقينى انا عارف ان مصطفى بيحبها من زمان وهيشلها ف عنيه
دى بنتى برده يا ابتهال وانا عارف مصلحتها
ادعليها ونامى بقينا وش الفجر
وللمرة التانية نكمل رواية جوازة بالتدبيس
مصطفى : عارفه يا مها انا بحبك من واحنا عيال صغيره دايما كنت بخاف عليكى بس مكنتش
اقدر اواجهك واقولك كدا عشان كنت مستنى ابقى راجل واقدر افتح بيت واخدك ف بيتى
والحمد ربنا رزقنى بيكى ف الحلال
مها : ________
مصطفى : احم احم واضح انى رغاى
مها : لا ابدا ممكن ادخل انا بردت
مصطفى : اه طبعا يا حبيبتى يلا غيرى هدومك
مها : اوك
وبعد ما دخلت الاوضه
مها ( يارب ليه بس كدا انا كان نفسى اتجوز اللى بحبه اوى استغفر الله العظيم