رواية الجاسوسة | باولو كويلو
رواية الجاسوسة | باولو كويلو تتكلم عن ماتا هارى
عندما وصلت ماتا هاري في باريس كانت مفلسة.
في غضون أشهر كانت المرأة الأكثر شهرة في المدينة.
كراقصة، وقالت انها صدمت والسرور الجماهير. كما مومس،
وقالت انها مسحور أغنى وأقوى الرجال في تلك الحقبة.
ولكن كما جنون العظمة تستهلك بلد في حالة حرب، وجهت حياة
ماتا هاري ولها إطار من الشك. في عام 1917، ألقي القبض عليها
في غرفتها في الفندق في الشانزليزيه، واتهم بالتجسس.
وقال في صوت ماتا هاري من خلال رسالتها النهائي،
الجاسوس هي قصة لا تنسى من امرأة الذين تجرأوا على
تحدي اتفاقية والذين دفعوا ثمن النهائي.
رواية الجاسوسة | باولو كويلو قالوا عنها
احداث الرواية حقيقية ، فتدور خلال الحرب العالمية الاولى ببطلتها (ماتا هاري) ،
جل ما فعلته في حياتها كان عبارة عن هز جسدها بفظاعة والتعري من دون لمسة فن واحد أو ايحاء!
هي مجرد امراة فاتنة وجميلة تتعرى في العلن تحت ذريعة فنية ما لم افهمها .
بحق السماء يا باولو اين الفن بهذا ؟
أعدمت ماتا هاري رميا بالرصاص ، فاتهمت باستغلال استقبال الفرنسيين لها في
بلدهم لتخونهم على مدى أعوام . وكان مجلس الحرب الثالث في باريس قد
حكم عليها بالاعدام بتهمة الجاسوسية والأعمال الاستخباراتية لصالح العدو .
لكنها بريئة . انتسبت اليها هذه التهمة في أعقاب مخالطتها للأوساط السياسية والعسكرية في برلين .
رواية الجاسوسة | باولو كويلو قالوا عنها ايضا
بأسلوب شيق يضع باولوا كويلو قصة ماتا هاري الراقصة وكيف انها فقدت الحب والايمان واتهمت
في فرنسا بالتجسس لصالح المانيا اثناء الحرب العالميه وفي النهاية اعدمت نتيجة محاكمه
وتحقيق غير عادل .اقتباس (لم يوجد الله الخطيئة ، نحن من أوجدها ، عندما حاولنا تحويل ما كان مُحتَّماً
إلى شئ ذاتي . كففنا عن رؤية الكلّ لرؤية جزء فحسب ؛ وذلك الجزء محمل بالذنوب